دبلوماسيون: مجلس الأمن الدولي يجتمع الجمعة لبحث تطورات إيران
كانت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية، الجمعة، نقلت عن وزير الخارجية عباس عراقجي، قوله، في رسالة إلى مجلس الأمن الدولي إن الهجوم الإسرائيلي على بلاده يمثل "إعلان حرب".
كانت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية، الجمعة، نقلت عن وزير الخارجية عباس عراقجي، قوله، في رسالة إلى مجلس الأمن الدولي إن الهجوم الإسرائيلي على بلاده يمثل "إعلان حرب".
أفادت وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء اليوم الجمعة، أن "الهجمات الإسرائيلية على إيران أدت إلى استشهاد 6 علماء نوويين إيرانيين".
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة، بأن الغارات الإسرائيلية ضد إيران، أسفرت عن تصفية 3 من كبار قادة المؤسسة العسكرية
وأكدت مصادر أن الضربة الإسرائيلية استهدفت أهدافًا نوعية داخل العاصمة الإيرانية، بينها مواقع يعتقد أنها مرتبطة ببرامج عسكرية أو استخبارا
ندين بشدة الإجراء العنصري الأميركي بمنع دخول المواطنين الإيرانيين وعدد من الدول الأخرى ذات الغالبية المسلمة إلى أراضي الولايات المتحدة.
وبعد وساطة من القنصلية الإيرانية، تم الإفراج عن قاسميان، الذي عاد إلى إيران عبر دبي، حيث استُقبل في المطار وسط رفع أعلام فلسطين وحزب الله.
كشف موقع "أكسيوس" الأميركي نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين، أن إسرائيل تستعد لتوجيه ضربات عسكرية لمنشآت إيران النووية، في حال انهيار المفاوضات الجارية بين واشنطن وطهران بشأن البرنامج النووي الإيراني.
هناك تقييم متزايد في الاستخبارات الأمريكية بأن إسرائيل تستعد الآن لمهاجمة المنشآت النووية الإيرانية في الأشهر المقبلة. ويأتي هذا التقييم على خلفية المخاوف في إسرائيل من أن الاتفاق النووي،
كما شكك في قدرة إسرائيل على تدمير المفاعلات النووية الإيرانية دون دعم أمريكي، موضحًا أن إسرائيل تفتقر للذخائر اللازمة لاختراق عمق تلك المفاعلات دون استخدام قنابل ضخمة بحجم "أم القنابل".
وبحسب المحكمة الإيرانية العليا فإن "الجاسوس محسن لنكرنشين كان قد جند في صفوف جهاز الموساد في أكتوبر 2020، وخضع لدورات تدريبية متعددة قبل أن ينفذ أولى مهامه الاستخباراتية لصالح الجهاز في ديسمبر من العام نفسه".
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، الإثنين، أن أي مغامرة أو تصرف خاطئ ضد إيران
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس (الأحد) في محادثات مع الصحفيين إن هناك تقدما في القضية الإيرانية
جاء التدريب في إطار التأهب لرد إيراني محتمل على هجوم قد يستهدف منشآت إيران النووية في ظل تصاعد التوترات، خصوصًا أن القواعد الجوية الإسرائيلية كانت ضمن أهداف الهجمات الإيرانية السابقة في نيسان/ أبريل وتشرين الأول/ أكتوبر 2024.
وأدانت الحكومة الإيرانية بشدة العقوبات الأمريكية الجديدة على قطاع الطاقة، واعتبرتها متناقضة مع مزاعم واشنطن بشأن الحوار والتفاوض، ووصفتها بأنها "عقوبات ظالمة"
فإن أوساط سياسية وأمنية في إسرائيل تعتبر أن ضرب المنشآت النووية الإيرانية لا يهدف فقط إلى وقف المشروع النووي، بل قد يؤدي إلى انهيار النظام في طهران.
ولم يكشف التقرير عن المعلومات التي قدمها الوفد الإسرائيلي، "في اللحظة الأخيرة"، للوفد الأميركي، والذي قد يؤثر على طبيعة المفاوضات الأميركية-الإيرانية.
وذكرت وزارة الخزانة الأميركية، في بيان، أن الإجراء سيزيد الضغط على مستوردي الخام الإيراني في الصين، بحسب وكالة "رويترز".
وأفادت التقارير أيضا أن الجولة المقبلة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، والتي ستعقد السبت المقبل، قد تتم في أوروبا وليس في عُمان.
وذكرت وزارة الخارجية الإيرانية، أن "المحادثات جرت بأجواء بناءة وإيجابية. الوفدان الإيراني والأميركي تقابلا لفترة وجيزة بعد الخروج من المحادثات،
"بناء على معاهدة حظر الانتشار النووي، من حق إيران أن تمتلك صناعة نووية سلمية في مختلف المجالات، وأي تدخل أو تهديد لهذه الصناعة سيقابل برد فعل خطير ومدمر من قبل الأمة الإيرانية".